Sunday, March 2, 2008

هل هنااك جديد!!!

على فكرة يا جماعة دى أول حاجة انا اكتبها
انا اصلا مش ليا فى الكتابة خالص بس حصل موقف صغير قدامى
حبيت أطبقه على واقعنا فكتبت هذه الكلمات ويا ريت يوصل لكم المعنى منها
وانا اقصد منها المعنى البعيد مش المباشر
سلامى ليكم ويا ريت تقولوى رأيكم مع الوضع فى الحسبان اننى لا أملك موهبة الكتابة.


خرج الشاب كعادته من بيته حزينا محبطا ذاهبا لكى يبحث عن عمل ولم يدرك ماذا سيحدث له فى هذا اليوم الذى كانت سمائه مشرقة وجوه مستقر بعد مرور فترة من البرد القارس الذى استمر لفترة ليست بطويلة فذهب لكى يستقل قطاره ولم يعرف ماذا سيخبىء له القدر فعندما وقف القطار رأى الشاب زحاما شديدا على هذا القطار وإلتحم الشاب مع هذا الزحام لكى يضمن له مكانا داخل القطار وعندما دخل عربته وجلس فوجد بجواره شاب أخر تظهر عليه ملامح القوة ويدعى وليد على الرغم من ظهور ملامح القوة على هذا الشاب إلا إنه ايضا تظهر عليه ملامح الاعياء والتعب من طول الطريق الذى سلكه لكى يصل الى مراده.ثم بعد ذلك ظهر رجل أخر فى العقد الخامس من العمر طالبا الجلوس بجوارهما يدعى عم محمد حينما نتأمل هذا الرجل ترى فى وجهه سرور وحيرة حينما تتكلم معه تحس أنك تتكلم مع شخص مرح لم يتجاوزالعشرين من عمره لا أعلم لماذا إرتاح الشاب إليه هل لأن وجهه يوحى بالبهجة والسرور أم لأنه كثير الفكاهة لا أدرى لماذا ولكن شعر تجاهه بالأرتياح على الرغم من حديثه القليل معه ثم بادرهم بالحديث رجل عجوز وقال هل هذا المكان ينتظره أحد؟؟
فنظروا إلى أنفسهم وقالوا له فى صوت واحد لا إنه فارغ
ثم تكلم عم محمد قائلا أجلس يا عم الحاج مفيش حد
فرد عليه هذا الكهل قائلا إلتمس لى العذر يا بنى فقد كنت جالسا فى الخلف وكنت أريد أن أذكر ربى ولكن كانت تجلس أمامى إمرأة فخفت أن يلهينى الشيطان عن ذكر ربى
فرد عليه عم محمد مسرعا ليه بس يا حج إيه اللى هيمنعك ، دى الستات هى الحاجات الحلوة إللى فى حياتنا
فرد عليه هذا العجوز قا ئلا وكيف لا يلهنى هذا عن ذكر ربى؟؟
فرد عليه عم محمد مبتسما يا عم الشيخ خد لك بصه وانت كده هتبقى استريحت وبعد كده قول استغفر الله العظيم وانت كده تبقى ذكرت ربنا
فضحك الحاج قائلا ما اسمك يا بنى؟
فقال له اسمى محمد يا عم الحج وانت؟
فرد عليه انا عمك محمود يا بنىثم نظر إلى وليد قائلا وانت يا بنى ما اسمك؟؟
فرد عليه وليد بصوت أجش وفيه غلظة اسمى وليد يا حج
ثم نظر الى الشاب الذى يجلس أمامه وسأله ما اسمك ؟
فرد عليه مبتسما وقال له اسمى أحمد يا حج محمود
فنظر إليهم الحاج محمود قائلا أهلا بكم جميعا ثم أستطرق فى الحديث قائلا هل تسمحوا لى بالتحدث معكم قليلا؟
فردوا عليه قائلين اه طبعا اتفضل يا حج
فأخذ الحاج يتكلم واعظا إياهم بأن يهتموا بأنفسهم وأن يهتموا بدينهم فأنصرف عنه جميع الحضور ولم يكن منصتا لحديثه سوى ذلك الشاب الذى يدعى أحمد، وحاول هذا الكهل أن يشد إنتباه الحضور أكثر من مرة ولكن كل هذا دون جدوى فأحس هذا الشيخ بلإحباط إلا أنه رأى نظرة أمل فى عين ذلك الشاب النحيف الذى لم يتجاوز الخامسة والعشرين من عمره وتظهر عليه ملامح الذكاء والطيبة إنه أحمد
فنظر إليه الشيخ مبتسما قائلا له إلى اين انت ذاهب يا بنى؟
فنظر إليه أحمد وقد بدا على وجهه ملامح الحيرة كأنه لا يعرف إلى أين هو ذاهب قائلا إنى ذاهب لكى أبحث عن عمل فرد عليه الشيخ قائلا إنى لا أعتقد أنك سوف تصل إلى مرادك يا بنى؟
فنظر إليه أحمد فى حزن و حيرة فبادره الشيخ قائلا لا تحزن يا بنى إننى أقول لك هذا الكلام لأننى أحس بك وبوحدتك ويصعب على قول هذا ولكننى أرى فى عينيك أنك تائه ولا تعرف طريقك ويزيد عليك فى هذا أنك وحيد داخل هذا القطار لأنك حتى لم تستطيع أن تتوحد فى الفكر والرأى أنت والشاب الذى يجلس بجوارك وأنك متأثر بعمك محمد الذى يجلس أمامك ولا تستطيع أن تتغلب على أى من الفكرتين .
فنظر إليه أحمد متأثرا وقال كيف أستطيع أن أتغلب على هذا؟
فرد عليه الشيخ قائلا اذا كنت تريد أن تتغلب على هذا فعليك أولا أن تقوى من نفسك لكى تستطيع الصمود ، وبادرالشيخ أحمد بسؤال هل تستطيع أن تعمل وتنتج وتتفوق وأنت ضعيف وهزيل؟؟
فرد عليه أحمد قائلا لا
فقال له الشيخ إذا فعليك أن تقوى من نفسك لأنك الأن تمتلك الفكر والذكاء والعلم ولكنك لا تمتلك القوة التى تدعمك فإذا إمتلكت القوة فأنك تستطيع بها أن تثبت ذاتك فبدا أحمد مقتنعا بكلام الشيخ ثم فاجأه الشيخ قائلا كيف حال أبناء عمومتك وأبناء أخوالك أمازالت علاقتكم منقطعة؟؟
فنظر إليه أحمد فى دهشة وحيرة متسائلا وكيف عرفت ذلك؟؟
فضحك الشيخ ضحكة صغيرة أظهرت أسنانه البيضاء من بين لحيته التى تظهر عليها ملامح الشيب قائلا له إذا كانت علاقتك جيدة بأبناء عمومتك و أبناء أخوالك لم تكن حالتك بهذا السوء ولذا عليك أن تصلح ما فعله أبوك وأعمامك وأن تكون أنت جسر التواصل الذى يربط بينك وبين أولاد أعمامك لكى تزدادوا قوة.
ثم بعد ذلك بدأ القطار فى الوقوف تدريجيا وقال الشيخ لأحمد قد حانت الأن لحظة فراقنا ويجب علي أن أتوقف فى هذه المحطة ولكن تتبقى لك نصيحتى وهى أن تتذكر كل ما قلته لك جيدا وأن تحاول تطبيقه ثم صفع الشيخ أحمد على وجهه وسط زهول الجميع ونظر إلى أحمد قائلا له وهذا هو ما سيجعلك تتذكرنى دائما وفارق العجوز أحمد فى لحظة خيم فيها الصمت على المكان.
ثم إمتلأ القطار بالركاب من جديد وانطلق مرة أخرى فى طريقه مسرعا وجلس أحمد وحيدا يفكر فى كلام الشيخ العجوز وأدرك أن كل ما قاله العجوز صحيحا و تذكر أحمد أنه رأى أبناء عمومته يركبون معه نفس القطار ولكن كل واحد يركب فى عربته دون أن يعرف كل منهم أن الأخر يركب معه نفس القطار. وفى هذه اللحظة سمع أحمد صوت إمرأة عجوز تستغيث فإذا به ينظر إليها ليجد إمرأة تبدو عليها ملامح العزة والكبرياء ولكن يبدو من نبرة صوتها مدى حزنها وانكسارها فإذا به يحاول القيام من مكانه لكى يساعد هذه المرأة ولكنه لم يستطع من شدة التعب والاعياء فرن فى أذنيه كلام الرجل العجوز أنه يجب عليه أن يقوى من نفسه لكى يستطيع فعل ما يريد فنظر أحمد إلى نفسه بحسرة شديدة باحثا عن الطريقة التى يمكن بها ان يساعد هذه المرأه فتذكر أبناء أعمامه وأيقن أن قوته تكمن فى إتحادهما معا فتغلب أحمد على نفسه وقاوم تعبه وذهب لكى يصلح أبناء أعمامه الذين لا يفصلهم عن بعضهم سوى باب العربة التى يركبونها واتجه احمد اليهم ويدور فى رأسه هل يمكن أن يتصالحوا مع بعضهم أم يبقى الحال كما هوه عليه؟؟؟ويبقى فى الحديث بقيه

14 comments:

mohamed emera said...

هناك دائما حكمه
وهناك من يسمعها وهناك من يتجاهل
فالذكى من ينصت الى الحكماء
ولكن ظل هناك سؤال
هل آن الاوان لنركب معا القطار
ام سيظل كل منا بعربه بهذا القطار
متجاهلا غيرة؟؟
وهل اذا ظل متجاهلا غيرة
وحدثت حادثه لاحدى عربات القطار
من سيتاثر
القطار كله؟؟
ام تلك العربه فقط؟
وحتى اذا تاثرت تلك العربه فقط
سيفقد القطار عظمته تدريجيا
اجدت التعبير يا ايهاب
قصه جميله من حد ممكن ناخد منه معنى
مش قصه جميله من حد اصلا لا يصلح انه يقول قصص انت فاهمنى بقى
كانت اول تجربه احييك عليها فعلا بجد قصه جميله وعاوز اقرالك تانى
يلا اشوفك فيين؟؟
بين حروفك
سلااااااااااااااام

سلوى said...

أولا إنت بتعرف تكتب أوى

تسلسل الأفكار وطريقه العرض
والفكرة نفسها
كله متناسق كده

قصه جميله فعلا
بس ياريت لما يجتمع بأبناء عمه
ما يحصلش خلاف كالعاده

ياريت يعرفوا فين العدو الحقيقي
ويتحدوا عليه
ياريتهم يتحدوا فعلا
حتى لا نتساقط واحد تلو الآخر

خالص تحياتي
وفي انتظار البقيه إن شاء الله

Beboo said...

محمد باشا

ايه يا عم الكلام الجامد ده براحة شويه عليا!!! على العموم يا باشا انا مبسوط من الكومنت بتاعك الجامد ده يلا بقى سلاااااااااااامى ليك

Beboo said...

سلوى

والله!!! ازااى بعرف اكتب
انا هقولك على حاجة يا سلوى
بجد انا مش ليا فى الكتابة خالص

ممكن تكون الفكرة كويسة انا معاكى
بس السرد بتاع القصة مش أظن انه كويس

على العموم انا معاكى فى الرأى
انهم يا ريت يتفقوا بس هل ده هيحصل فى الظروف دى؟؟؟؟؟

وان لم يحدث متى سيحدث؟؟؟

سلاااااااااااااامى ليكى

سلوى said...

Beboo

دي أول مرة تكتب

وطبعا لما تشوف إن السرد مش كويس
وإن اللي كتبته مش عاجبك

ده كويس
لأن مثلا أنا بكتب خواطر
أول لما أكتب بكون مبسوطه من اللي كتبته
وتاني يوم أقول إيه اللي انا كتباه ده
ومش بيعجبني

وده كويس
لأنك هتحاول تكون أفضل
حتى ترضى عن ما كتبته
وغالبا الرضا ده مش بيجي
وده اللي بيسبب النجاح

المهم

لو كنت مش كاتب كويس
مكنتش قرأته كله
مع إنه طويل

تحياتي

Beboo said...

شكرا ليكى يا سلوى على الاهتمام ده
وبعدين انتى ومحمد قاعدين تشجعونى
ربنا يستر بقى كل اللى هينكتب يبقى انتو السبب انا مش ليا اى دعوة بيه

على العموم انا اقتنعت بكلامك جدا

وشكرا عشان انتى قريتى القصة كلها
سلااااااااااااامى ليكى

dina marie said...

لسلام عليكم
اسمحلي دي اول مرة هاقول ايهاب بدون مستر مع اني حساها ثقيلة
المهم
اسم المدونة اكثر من رائع....صفحات غي كتاب حياتنا.....اسم يثير الشجن ويبعث على القراءة والمعرفة...اثر فيا بجد..."أحييك بل واحسدك على جودة إختياره"

بالنسبة للقصة صغيرة المساحة قليلة الكلمات كبيرة المعني وعظيمة الاثر الي حضرتك كاتبها دي

اولا انا مش هاقول ان معناها وصل وكلماتها منسقة والكلام ده بس لانه اساسا المعنى الي حضرتك عايز توصله ده المفروض انه يكون الفطرة تبعنا والاصل في تعاملاتنا
صلة الارحاموالانصات لصوت الحق والدين الذي يقودنا لحياة كريمة وقوة لاتضاهيها قوة قط
بارغم من ان المعنى الخفي من القصة هو النصيحة والحث وطبعا ده ناتج عن تقصيرنا الشديد في حق انفسنا وكلام ربنا
الا اني لاحظت معنى جميل اظن انك لم ترده....معنى الود وحسن الجوار...يعني الثلاثة الي كانوا في القطار كانوا ودودين واستقبلوا عم محمود في البداية بالترحاب...انا قلت في الباية
كمان معنى وهو ان الخير مازال بانفسنا وده ظهر من ان نفس احمد طيبة بالرغم من انها ضالة الطريق
يعني هو تاثر بكلمات عم محمد السيئة وبعدها مال لكلمات عم محمود سريعا لان في نفسه خيرا
الحمد لله

المهم بقى بعد اذن حضراك انا ليا نقد صغير وعتاب كبير
واعذرني في اني بكتب النقد على الملا في تعليق مش مثلا في رسالة ولكن من وراء لك غرض في نفسي
اما النقد فهو:حزنت كثيرا ان حضرتك اسميت الرجل اللاهي "محمد"والشاب الضعيف الذي تاثر به اسمه "أحمد" ايضا
يعني كان ممكن تسميهم اي حاجة رامي ..سامي ..اي حاجة زي وليد كده...على فكرة وليد تعني العبد
فرحت لان الرجل التقي اسمه "محمود"...انا طبعا مدركه ان ده موجود في الواقع وفي كتير اسامئهم على غير مسمى...اتمنى تكون توصلت لمقصدي
ولو حضرتك متضايق من نقدي ممكن تلغي التعليق نهائيا

اما عن العتاب فهو كبير جدا:اولا حضرتك لايحق لك تقييم نفسك اصلا..يعني لايصح انك تقول انك مش بتعرف تكتب...معلش يعني احنا الي بنقرا واحنا الي نحكم اصلا مش حضرتك خالص يعني
وواضح كده ان في اجماع عام تام ان حضرتك كاتب كويس جدا
وانا بضم صوتي لمحمدوسلوى واقول حضرتك كاتب همام
ومش بجامل بامانة
ثانيا بقى:واضح وجليّ جدا اصلا انه حتى لو كانت دي اول تجربة لحضرتك في الكتابة
فدي مش اول مرة حضرتك تفكر تمسك قلم وتكتب قصصة او حتى رواية
وواضح اكتر ان صاحبها ذو نزعة دينية واجتماعية قوية وكمان ذو ثقافة لايستهان بها
واعتقد ان حضضرتك من هواة الكتب والقراءة بوجه عام

احييك على ذلك واحييك ايضا على ذلك الاسلوب اللائق للنصح والتذكرة
بجد ميرسي على موقف حضرتك وتفكيرك اصلا انك تغير وتعمل حاجة ولو عن طريق قصة

اطلت انا جدااااااااااا
بجد عذرا زمانك بتدعي على محمد انه ابلغني اصلا ان حضرتك كاتب قصة جميلة تستحق القراءة
يارب الاستمرار بس وبليز بلاش تحرمنا من اننا نفتخر اننا قرءنا اول كتابات كاتب ان شاء الله هايكون عظيم زي حضرتك
يالا بقى عذرا مرة ثانية على الاطالة
وسلام بقى

Beboo said...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا جدا على الاطراء الكتييير جدا ده يا دينا من غير ميس ولا حاجة

اولا فرحت كثيرا بنقدك وحزنت كثيرا بسبب شكك فى انى لا اتقبل النقد

اما بخصوص النقد فانا أقصد هذه الاسماء بعينها وخصوصا اسم احمد ومحمد لانهما الاكثر انتشارا فى وطننا العربى عموما ومصر بالاخص ولأنه من يملك هذين الاسمين او من يطلق عليه هذين الاسمين لابد ان يكون جديرا بأن يحملهما لأنه من المفروض ان كل شخص يتأثر بأسمه وهذه المعلومة قرأتها من قبل وهى أن الانسان يتأثر منذ صغره بأسمه فيتشكل فى سلوكه وطباعه وحتى أنه يتأثر بالصفات التى تطلق عليه فحينما نقول على الطفل امينا فثقى انه سيكبر وهو يحمل هذه الصفة والعكس
وفهمت ما تقصدينه من هذا النقد البناء وشعرت بغيرتك على دينك وعلى احب خلق الله ولكن نحن لانريد تزييف الواقع بل الوقوف عليه قليلا من اجل ان نستطيع التصليح وسوف أراعى فى المرات القادمة هذه الملحوظة ولكن للأسف فقد كتبت الجزء الثانى من القصة.

وبخصوص العتاب فهذا من حقك ان تعاتبينى كيفما ترين ولكننى بكل صراحة احب ان اقول رأيى فى نفسى لأننى اعلم قدر نفسى ولا أريد ان اظلمها.

وفعلا كانت دى اول تجربة لى ولم اكتب قبلها سوى كلمات قليلة كتبتها منذ زمن بعيد لأحد اصدقائى

حقيقة انا سعيد جدا من هذا التعليق والكلام الجميل الذى لا أستحقه ومرورك الكريم على القصة وان شاء الله تكونى دائما من الحاثين على النجاح

بالعكس بقى انا هشكر محمد لأنى استفدت كثيرا من نقدك والفخر لى لأنكم كنتم اول من علق لى على هذه القصة

ملحوظة صغيرة:ممكن تقولى عليه رجاااء يا ريت كمان بلاش حضرتك
انتى عارفة ان انتى تقريبا كتبتى 14 حضرتك فى الكومنت!!!

سلاااااااااااااااااااامى ليكى

dina marie said...

هههههههههههه
لا بقى هما 15 حضرتك مش 14 انا عدتهم

المهم...انا فعلا كنت خايفة جدا ان حضرتك مش تقبل نقدي لكنه من الواضح ان حضرتك فعلا انسان واسع البصيرة
عذرا على تقديري الاولي لكونك سترفض النقد
بجد اسفه

افحمني ردك على عتابي
فعلا "رحم الله امريء علم قدر نفسه"بس على فكرة بقى الكلام الي جضرتك كاتبه عن نفسك ده مش قدرها خالص ده اقل كثيرا والحمد لله
ربنا يزيدك تواضعا وقربا منه ليقربك هو من عباده الاتقياء
"من تواضع لله رفعه"

يالا بقى علشان مش اطيل ثانية
سلام

Beboo said...

هههههههههههههههههههههههههه
يعنى هما طلعم 15 مش مشكلة بقى
انتى تجارة وتفهمى فى الارقام اكتر منى

وبعدين شكرا بقى على الكلام الكويس ده
عشان بيرفع من معنوياتى بس مش بحب اسمعه كتير

وربنا يبارك فيكى ويستجيب لدعاءك يااااارب

سلااااااااااااااامى ليكى

الفارس الملثم said...

حقيقي الفكرة اللي في القصة عميقة اوي وتحمل اكثر من بعد , منها بعد يمكن كلنا عارفيه بس مش بنطبقه في حياتنا " في الاتحاد قوة " ..

في معني تاني احسست به بين السطور ,هو ان في ناس اشبه بقشة في مهب الريح يتركون انفسهم كما يريد لهم الاخرين دون ان يكون لهم هدف او راي في الحياة التي يعيشونها ..

اسعدني القراءة لك وانتظر التكملة

تقبل مروري

Rania Lelah said...

متفقة مع الفارس فى كل كلمه
اسلوبك متميز و قصتك لها ابعاد جميله حقا
و غرضها كلنا نشعر به و لكن هل حقا نستطيع ان نتغلب على ضعفنا
و اذ تغلبنا انا و انت هل باقى اولاد العم سيعرفون هذا ام انهم ستلهيهم ملذات الدنيا و لهوها

تحياتى و مودتى

Beboo said...

أخى الفارس
لقد شرفت بزيارة مدونتك وقرأت قصتك الرائعة وأشكرك كثيرا على مرورك الكريم
وانا متفق معك فى الرأى أن فى الاتحاد قوة ويجب على كل فرد ان يقف امام الصعاب والشدائد بخطى ثابتة
اشكرك كثيرا وارجو منك ان تستمر فى متابعة المدونة

سلااااااااااااامى ليك

Beboo said...

رانيا

اهلا وسهلا بيكى يا رانيا
لقد قرأت مدونتك وعجبتنى كثيرا

اما بخصوص سؤالك عما إذا كنا سنتغلب على ضعفنا ونتحد مع ابناء عمومتنا فهذا ما ستكشفه الاحداث القادمة ولكن لا مفر من الاتحاد والتصالح

ارجو منك تكرار الزيارة

سلااااااااااااااامى ليكى